ذاك هو رجلي المُقدّس ..
هو ذاك الذي لا يُدنّس ..
صاحب الشعر المُكدّس ..
طِباعُهُ مُقدّسّه ..
كقاعةٍ بالجامِعة ..
كفصلٍ بالمدرسّة ..
أنا عابِسّة ..
و قد أكون بائِسة ..
لا تلمحيه ..
غطي العيون ..
لا تعقَبيه ..
رجائي من عقلكِ
أن تمسحيه ..
ذاك هو رجُلي المُقدّس ..
لا تنبشين ..
عنه و لا حتى تبحثين ..
أنا ملكتُه بين صدري
و اليدين ..
لا تعبثين معي
فلعلكِ تعرفين ..
غيرة الأُنثى
و من أفواهِهم تسمعين ..
أنا مجنونةٌ بحُبهِ
و اللهِ قد تُأسرين ..
و بين سجني تُحبسين ..
و من عذابي ترتوين ..
هو ذا رجُلي المُقدس ..
ممنوعٌ عليك النظر ..
لو مرةً تلوحين بالبصر ..
ستُعدمين ..
و من تُرابي ناري تُدفنين ..
قسماً ستبقين تُعذبين ..
جراء رجُلي المُقدّس ..
أوصافُهُ في يقظتكِ لن
تجدين ..
و لا في أحلامكِ الحُرة
ستلتقين ..
حسنُ الطِباعُ
كامِلٌ ..
سُبحان من خلقهُ ..
متكاملٌ ..
لهُ ضحكةٌ أن رأيتِها ..
من دموعكِ أنهارٌ ستذرُفين ..
ذاك هو رجُلي المُقدّس ..
كلامُهُ عذبٌ و ربي ..
نغماتُه هي العذاب ..
أتعب في وصفهِ ..
و أنتِ لا زلتِ تتأملين ..
أوضاعهُ تُثيرُني ..
أنا الحبيبة..
أنا الرفيقة ..
أنا أنواع الحنان ..
لهُ وحدهُ و لغيرهِ
لن تجدين ..
فقط لرجُلي المُقدّس ..
أُحِبُهَا عصبيتُّه ..
صُراخهُ ..
حتى عُقدةُ حاجِبه ..
و الله ستعضين الشِفاه ..
و ستركعين و تسجُدين
لله رغبةُ لكِ به ..
و لن تحصُلين ..
لأنهُ رجُلي المُقدّس ..
تعذبي !
شفتيهِ لها طعمُ العسل ..
ما أن أستقي منها لا أمِّل ..
و أنتِ لكِ منها في الأحلامِ
تحلمين ..
عِشقاً برجُلي المُقدّس ..
طهارتُه ..
سِماتُ الملائِكة ..
أحِبُهُ و أحِبُهُ ..
و سأظل عمري أُحِبُهُ ..
و أنتِ في الظلالِ
تتسترين ..
حمقاءٌ أنتِ ..
خرقاءٌ أنتِ ..
حقيرةٌ لو تفكرين ..
أن تمتد أصابعُكِ اللاسِعةُ ..
منهُ لتُخدِريه ..
لن تفلحين ..
لن تقدرين ..
شُهُبي من حولهِ ..
ستحُصدين ..
فهل تعقُلين ؟!
هذا هو رجُلي المُقدّس ..
هو ذاك الذي لا يُدنّس ..
صاحب الشعر المُكدّس ..
طِباعُهُ مُقدّسّه ..
كقاعةٍ بالجامِعة ..
كفصلٍ بالمدرسّة ..
أنا عابِسّة ..
و قد أكون بائِسة ..
لا تلمحيه ..
غطي العيون ..
لا تعقَبيه ..
رجائي من عقلكِ
أن تمسحيه ..
ذاك هو رجُلي المُقدّس ..
لا تنبشين ..
عنه و لا حتى تبحثين ..
أنا ملكتُه بين صدري
و اليدين ..
لا تعبثين معي
فلعلكِ تعرفين ..
غيرة الأُنثى
و من أفواهِهم تسمعين ..
أنا مجنونةٌ بحُبهِ
و اللهِ قد تُأسرين ..
و بين سجني تُحبسين ..
و من عذابي ترتوين ..
هو ذا رجُلي المُقدس ..
ممنوعٌ عليك النظر ..
لو مرةً تلوحين بالبصر ..
ستُعدمين ..
و من تُرابي ناري تُدفنين ..
قسماً ستبقين تُعذبين ..
جراء رجُلي المُقدّس ..
أوصافُهُ في يقظتكِ لن
تجدين ..
و لا في أحلامكِ الحُرة
ستلتقين ..
حسنُ الطِباعُ
كامِلٌ ..
سُبحان من خلقهُ ..
متكاملٌ ..
لهُ ضحكةٌ أن رأيتِها ..
من دموعكِ أنهارٌ ستذرُفين ..
ذاك هو رجُلي المُقدّس ..
كلامُهُ عذبٌ و ربي ..
نغماتُه هي العذاب ..
أتعب في وصفهِ ..
و أنتِ لا زلتِ تتأملين ..
أوضاعهُ تُثيرُني ..
أنا الحبيبة..
أنا الرفيقة ..
أنا أنواع الحنان ..
لهُ وحدهُ و لغيرهِ
لن تجدين ..
فقط لرجُلي المُقدّس ..
أُحِبُهَا عصبيتُّه ..
صُراخهُ ..
حتى عُقدةُ حاجِبه ..
و الله ستعضين الشِفاه ..
و ستركعين و تسجُدين
لله رغبةُ لكِ به ..
و لن تحصُلين ..
لأنهُ رجُلي المُقدّس ..
تعذبي !
شفتيهِ لها طعمُ العسل ..
ما أن أستقي منها لا أمِّل ..
و أنتِ لكِ منها في الأحلامِ
تحلمين ..
عِشقاً برجُلي المُقدّس ..
طهارتُه ..
سِماتُ الملائِكة ..
أحِبُهُ و أحِبُهُ ..
و سأظل عمري أُحِبُهُ ..
و أنتِ في الظلالِ
تتسترين ..
حمقاءٌ أنتِ ..
خرقاءٌ أنتِ ..
حقيرةٌ لو تفكرين ..
أن تمتد أصابعُكِ اللاسِعةُ ..
منهُ لتُخدِريه ..
لن تفلحين ..
لن تقدرين ..
شُهُبي من حولهِ ..
ستحُصدين ..
فهل تعقُلين ؟!
هذا هو رجُلي المُقدّس ..
::
تحيةٌ قُدسيةٌ لك يا سيدّي..
0 التعليقات:
إرسال تعليق
" فيضوا بِما لديكُم "