][ تنــاديني و أقول لك سم , أنا كلــــــــي تحت أمرك ][
/
لا تزدّنــي يا قلبـــي شوقاً إليه .
لا زُلت أسهو في مبسم شفتيه .
/
أراه أم لا أراه هذا كل تفاصيل الحكاية .
لم أُعِّد و لم أُخطِط , سوى خوفي مِن النِهاية .
أعشقُك يا قلبي عندما تُطاردُني بطيفِه .
و أخوض لاكتشِف تفاصيل حياتِه .
استطاع سارِق القلوب ذاك حقاً أن يقتنِص قلبي المُحصّن .
أهـو السِحرُ الحلال الذي سمِعتُ عنه .
احتِرتُ يا قلب لِما تخوضُ في غياهِب الحُّب المُميتة .
استغِربُ حُبكَ للألم و للِعذاب .
ما عُدّتُ الآن اسأل كم مضى مِن الوقت ..
أتلهفُ الآن للِقاء , و أتحسّر على أوقاتي أنا من دونِه .
كُنتُ امتصُ مشاعري في جوفي , و أصمُت .
حرمتُها مِن التجّرُد !
لا أُريدها أن تخرُج مني فتفضحّني .
كُنتُ أعشقُ الصمّتَ أياً كان موقعه .
لكِن ما عُدّتُ هكذا ..
أرى نفسي تغيرّت , اختلفتُ أنا عما كُنتُ عليه .
هـو فقط من فجّر تِلك المشاعر , جعلها تتوّهج , تندلِع نيرانُها .
صِرتُ أتوه في عالم ضَحكتِه , أه كم تبدو ساحِرة .
لها رنين يشُّق مسمعي , و لا يحلو لأُذني غيرها .
أيُدرِك , أنا كم أُحِبُه , كم أهواه , كم أشتاقُ إليه ؟
أصبحتُ أعلم ما تعنيه الغيِرة الجارِفة .
و ما يُمكِن أن تودي إليه .
أنا أغار عليه , و أستحّل تملُكه , أليس من حق المُحِب أن يملُك محِبه ؟
عشقتُ أنا اختياري , و أخال أنني أحسنتُ الانتِقاء .
لم يتبقى إلا أن أقول لهُ : ( أُحِبُكَ ) .
دوّنتُها بصِدق مشاعري , و نطّقتُها بجلّ أحاسيسي .
أبقى لي , فأبقى معك .
لا زُلت أسهو في مبسم شفتيه .
/
أراه أم لا أراه هذا كل تفاصيل الحكاية .
لم أُعِّد و لم أُخطِط , سوى خوفي مِن النِهاية .
أعشقُك يا قلبي عندما تُطاردُني بطيفِه .
و أخوض لاكتشِف تفاصيل حياتِه .
استطاع سارِق القلوب ذاك حقاً أن يقتنِص قلبي المُحصّن .
أهـو السِحرُ الحلال الذي سمِعتُ عنه .
احتِرتُ يا قلب لِما تخوضُ في غياهِب الحُّب المُميتة .
استغِربُ حُبكَ للألم و للِعذاب .
ما عُدّتُ الآن اسأل كم مضى مِن الوقت ..
أتلهفُ الآن للِقاء , و أتحسّر على أوقاتي أنا من دونِه .
كُنتُ امتصُ مشاعري في جوفي , و أصمُت .
حرمتُها مِن التجّرُد !
لا أُريدها أن تخرُج مني فتفضحّني .
كُنتُ أعشقُ الصمّتَ أياً كان موقعه .
لكِن ما عُدّتُ هكذا ..
أرى نفسي تغيرّت , اختلفتُ أنا عما كُنتُ عليه .
هـو فقط من فجّر تِلك المشاعر , جعلها تتوّهج , تندلِع نيرانُها .
صِرتُ أتوه في عالم ضَحكتِه , أه كم تبدو ساحِرة .
لها رنين يشُّق مسمعي , و لا يحلو لأُذني غيرها .
أيُدرِك , أنا كم أُحِبُه , كم أهواه , كم أشتاقُ إليه ؟
أصبحتُ أعلم ما تعنيه الغيِرة الجارِفة .
و ما يُمكِن أن تودي إليه .
أنا أغار عليه , و أستحّل تملُكه , أليس من حق المُحِب أن يملُك محِبه ؟
عشقتُ أنا اختياري , و أخال أنني أحسنتُ الانتِقاء .
لم يتبقى إلا أن أقول لهُ : ( أُحِبُكَ ) .
دوّنتُها بصِدق مشاعري , و نطّقتُها بجلّ أحاسيسي .
أبقى لي , فأبقى معك .
. . .
بقلمـــــــــــي
0 التعليقات:
إرسال تعليق
" فيضوا بِما لديكُم "